لا تكن صامتاً ..
للذكر لذّة من بين الأعمال لا يشبهها شيء فلو لم يكن للعبد من ثوابه إلا اللذة الحاصلة للذاكر والنعيم الذي يحصل لقلبه لكفى به
ولهذا سميت مجالس الذكر رياض الجنة .
يقول مالك بن دينار :
ما تلذذ المتلذذون بمثل ذكر الله عز وجل
لا تكن صامتاً .. للذكر لذّة من بين الأعمال لا يشبهها شيء فلو لم يكن للعبد من ثوابه إلا اللذة الحاصلة للذاكر والنعيم الذي يحصل لقلبه لكفى به ولهذا سميت مجالس الذكر رياض الجنة . يقول مالك بن دينار : ما تلذذ المتلذذون بمثل ذكر الله عز وجل